نبه مسؤول روسي إلى أن قضية إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط لن تجد الحل "غالب الظن" قبل عام 2020. وقال رئيس دائرة منع الانتشار النووي والسيطرة على التسلح بوزارة الخارجية الروسية ميخائيل أوليانوف، " أن تعليق القرارات الدولية بشأن إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط يتسبب في توتر العلاقات الدولية"، وفقا لوكالة انباء نوفوستي الروسية، اليوم الاثنين. وبحسب الوكالة ، فقد انتهى التفويض الذي أعطاه المجتمع الدولي لإنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط في وقت سابق، ولا يمكن أن يتم تجديده إلا خلال مؤتمر مراجعة معاهدة منع الانتشار النووي المقبل في عام 2020 على الأرجح، . وأشار أوليانوف إلى "أن هذا يعني أن هذه المسألة ستبقى مصدر إزعاج للعلاقات الدولية لمدة خمس سنوات". |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق