أخبار عاجلة
/ , / حسب وثائق الـ إف بي آي.. كائنات من بُعد آخر جاءت لزيارتنا مرات عديدة!

حسب وثائق الـ إف بي آي.. كائنات من بُعد آخر جاءت لزيارتنا مرات عديدة!


توفيق بخوت-المواطن نيوز- مجتمع وظواهر:
 هل بدأ العد التنازلي للإفراج عن حقيقة الظواهر المجهولة القادمة من الفضاء، صحونا طائرة أو مخلوقات غريبة، التي لا نجد مثيلا أو تصورا لها إلا في أفلام الخيال العلمي؟! أم أنها "تسريبات" متعمدة من الحكومة الفدرالية قصد الإعداد التدريجي على تقبل ما لا يقبله عقل بشري محدود.. هل من الممكن أن يكون هذا الكم الكبير من الأفلام الغرائبية مستوحى من أحداث واقعية؟.. المهم أن بعض وثائق مكتب التحقيقات الفيدرالي تشير إلى وجود زيارات متعددة لكائنات قادمة من بُعد آخر، طيلة السنوات 60 الماضية!..

 من المستغرب أن مكتب التحقيقات الفيدرالي قد أبدت اهتماما في دراسة الظواهر UFO؟ أو غير ذلك "تسرب" التي قدمتها إلى زيادة عمدا الوعي بين السكان؟ tفي عام 2011، وبعد تم "رفع السرية" عن بضع وثائق تضم تقريرا صادرا عن عميل خاص للـ إف بي آي FBI، برتبة مقدم في الجيش سنة 1947، أبقيت هويته مجهولة تحت قيد "الأمن القومي"، والذي باشر مهمة الهوية جمع المعلومات على نطاق واسع تخص ظواهر "الأشياء الطائرة المجهولة الـ OVNI أو الـ UFO  بالإنجليزية، وطلك بعد مقابلات ودراسة دقيقة على مدى سنوات من حادثة روزويل الشهيرة بصحراء نيو ميكسيكو.

 ووفقا لوثائق وتقارير والـ إف بي آي "السرية"، زار الأرض العديد من الكائنات الغريبة. والمثير في هذا أنهم لم يأتوا فحسب من كواكب أخرى، ولكن أيضا من أبعاد أخرى تتعايش أثيريا مع كوننا المادي. هذه "الكيانات" يمكن أن تُحصل شكلها "المادي" على كوكبنا في هيئة شفافة عملاقة!
 ومن أهم تفاصيل هذه الزيارات، ما ورد في هذا التقرير:
1. بعض الصحون (الطائرة) تحمل الطواقم، والبعض الآخر يتم التحكم فيها عن بعد،
2. مهمة الزوار سلمية، وينوون الاستقرار على هذا الأساس،
3. هؤلاء الزوار يشبهون البشر، ولكن أحجام أكبر،
4. هؤلاء الزوار لم يأتوا من كوكب ما كما هو معروف، ولكن من مجال أثيري يمكن أن يخترق ذواتنا، ومع ذلك لا يمكن ملاحظتهم،
5. هيئات الزوار والسفينة التي تحملهم تأخذ شكلها المادي تلقائيا عند الدخول في المعدل الاهتزازي في المادة الكثيفة عندنا،
6. الصحون تتوفر على نوع من الطاقة المشعة أو دائرة التي يمكن أن تمحي بسهولة أي سفينة مهاجمة. وعبرها يختفي الزوار في الأثير في وتختفي معهم بكل بساطة رؤيتنا لهم، دون أن يتركوا أثرا!
7. المنطقة التي جاؤوا منها لا تنتمي إلى "خريطة النجوم والكواكب"، ولكن تتوافق مع مصطلحات لوكاس أو تالاس التي يعرفها الدارسون للأمور الباطنية.
8. زوار البعد الآخر على الأرجح، لا يمكن التوصل إليهم عن طريق الراديو، ولكن يمكن أن يتم ذلك عبر الرادار (...)
رابط الموضوع بموقع مكتب التحقيقات الرسمي:


الموضوع السابق :إنتقل إلى الموضوع السابق
الموضوع التالي :إنتقل إلى الموضوع القادم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق